خبرة

الدكتور حميد تغدوس
الجراح العام والمؤسس

الدكتور تغدوس شخصية لامعة ورائدة في مجال الجراحة العامة، سواء في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أو حول العالم أجمع. نال على مدى الأعوام الثلاثين الأخيرة احترام وتقدير وثقة أقرانه ومرضاه على حد سواء من خلال بحوثه الرائدة وحسه القيادي ورعايته المتفانية.
تخرّج الدكتور تغدوس من جامعة طهران في إيران عام 1991 ليتلقى بعد ذلك تدريبه المتخصص في جامعة هارفارد ويصقل مهاراته في العديد من المؤسسات الأمريكية المرموقة. عاد بعد تجاربه تلك إلى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا رائدًا في مجاله، جالبًا معه أحدث تقنيات الجراحة بالليزر، حيث أدى بعضًا من أولى عمليات الإزالة بالليزر في المنطقة وكان أول من أجرى جراحات إزالة الشعر والوشوم بالليزر بتقنية بيكوسيكوند في الإمارات العربية المتحدة.
إلى جانب دوره الريادي في مجال الجراحة بالليزر في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، قام الدكتور أيضًا بابتكار إجراءات وتقنيات عدة. حيث أحد ثورةً في المجال باستخدام ليزر الصمام الثنائي في إجراء يحمل توقيعه الخاص لاستئصال الناسور العصعصي والذي بات يُعرف بتقنية تغدوس. نُشرت هذه الطريقة المبتكرة في المجلة الطبية الرسمية للجمعية الأمريكية لطب وجراحة الليزر. وهو حاصل أيضًا على أربع براءات اختراع أمريكية عن تقنيات جراحية متنوعة بالليزر بالإضافة إلى تقنيات في مجالات وتخصصات أخرى كثيرة.

الدكتور. إيرينا كورشونوفا

الدكتورة كورشونوفا طبيبة في رصيدها خبرة واسعة في مجالي طب البشرة والطب التجميلي. بعد حيازتها درجة البكالوريوس في الطب العام في روسيا، عملت في وزارة الصحة الروسية حيث تميزت في دورها كمتخصصة في طب الأمراض الجلدية والتناسلية في أكاديمية تشيليابينسك الطبية الحكومية.

الدكتور. أناهيتا الفريدوني

أما الدكتورة أناهيتا فريدوني، فبصفتها خبيرة في طب الأسنان العام والتجميلي، عملت في مجموعة واسعة من مجالات طب الأسنان المتخصصة وحازت شهادة طب الأسنان من جامعة الخليج الطبية في الإمارات العربية المتحدة وهي مزودة معتمدة لمقوم الأسنان الشفاف في القرية الطبية.

عامًا في دبي
0 +
تقنية متطوّرة
0 +
عمليةً ناجحةً
0 +
مريضٍ شعر بالرضى
0 k

احجز موعدك

نحن نرد على الرسالة الإلكترونية التي نتلقاها بناءً على أهميتها وإلحاحها. ومع ذلك ، نحاول الرد في غضون 48 ساعة من استلام الرسالة.

Book your appointment

احجز موعدك

نحن نرد على الرسالة الإلكترونية التي نتلقاها بناءً على أهميتها وإلحاحها. ومع ذلك ، نحاول الرد في غضون 48 ساعة من استلام الرسالة.